” القلش وما أدراك ما القلش” تعددت وتغيرت أشكاله ومحاولات الظهور بظل خفيف لكن تظل الإفهات المصاحبة للأسماء هى الأكثر استفزازا، وخاصة بالنسبة لمن يرتبط اسمه بإفيه معين فى فيلم ما أو “دلع” ليس له أى علاقة بالاسم الحقيقى ولا ندرى لماذا اقترن به من الأساس.
فما ذنب ” رامى” الذى عاش طول حياته كلما تفوه باسمه وجد زملاءه فى المدرسة يرددون سريعا ” رامى رامى كلب حرامى”، وما جريمة “جهاد” لتقضى حياتها تخشى التصريح باسمها حتى لا يأتى دور الإفيه الأشهر ” أنتِ فين يا جهاد” أو ” هو فين سلامة” وكيف تحول ” خميس ” الشاب أو الرجل المحترم إلى ” أبو جمعة”، أما “حسن” المظلوم فلا يدرى متى وأين أصبح “أبو على”، والأكثر ألما عندما تنطق زينب باسمها فتجد الرعد قد أصاب أذنها بالكوبليه الشهير ” خلى بالك من زوزو” .
وفيما يلى بعض الأسماء التى تعانى من هذا الدلع المستفز أحيانا أو المصاحبة بكوبليهات وإيفيهات من الأفلام السينمائية ، فأرجوكم أيها القراء الأجلاء ابتعدوا عن هذه القلشات فهى لا تدل على خفة الدم ” أبسليوتلى” إنما ترفع الضغط وتأتى بالسكر ومن مضاعفتها الذبحة الصدرية .
10 قلشات للأسماء ابتعد عنها
نيللى : أمال فين شريهان
رجب : حوش صحبك عنى
خميس : أبو جمعة
عمرو : انسى يا عمرو
جهاد : أنتِ فين يا جهاد وفين سلامة
زينب : خلى بالك من زوزو
رامى : رامى رامى كلب حرامى
على : ياعلى ياعلى يا عترة يا فللى
سعيد : هابى
سقا: أبوك السقا مات