قال أنطونيو جوتيريس، الأمين العام للأمم المتحدة، إن المنظمة أعلنت تأسيس لجنة مراقبة لتعزيز الوساطات الدولية، قائلا:” لقد رأينا زيادة فى أعداد اللاجئين وهذا يدعو إلى القلق، ويجب التنبه إلى ذلك خلال اجتماع قادة العالم القادم”، داعياً إلى إعداد خطة علاج جذرية لأزمة مسلمى الروهينجا فى ميانمار.
كما طالب الأمين العام للأمم المتحدة، سلطات ميانمار، اليوم الأربعاء، بوقف القمع العسكرى وإنهاء العنف ضد مسلمى الروهينجا، فى البلد الذى تسكنه أغلبية بوذية.
وقال جوتيريس، فى مؤتمر صحفى إن الأزمة تزعزع استقرار المنطقة وإن الوضع الإنسانى “كارثي” ودعا جميع الدول إلى تقديم المساعدات.
وأضاف “الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة”، أن تجارب كوريا الشمالية النووية أدت إلى زعزعة الاستقرار فى شبه الجزيرة الكورية.