كانت أكثر ما تسعدنا عندما كنا فى الصغر هى تلك القصص التى كتبت خصيصًا لنا، نظرات السعادة فى أعين أبيك أو أمك أو أخيك، عندما يستعد ليقرأ لك قصة قبل النوم.
السعادة فى جولة بمعرض الكتاب، وكلمة من أمك اختر من القصص ما ترغب فى قرائته، فتبدأ أنت والشغف يملئك وتختار رغم إنك لا تجيد القراءة بعد.
وتذهب إلى المنزل محتضنًا قصصك خوفًا من أن يأخذها أحد من مكتبتك، تبدأ فى مرحلتك التالية من الشغب، ورغبتك فى تعلم القراءة وأنت ما زالت لا تجيد مسك القلم..
السعادة كانت فى القراءة، فى قصص كتبت خصيصًا لنا.
اليوم تعالوا نستعيد الذكريات بقصة لنا ونحن صغار: