نفت سامية عبد الحميد، مفتشة الآثار المشتبه بها في أحداث تفجير وزارة الخارجية، ما أثير عن “تورطها” في الحادث.
وقالت إنها كانت تؤدي عملها في مسجد “السلطان أبو العلا”، بتكليف من المجلس الأعلى للآثار، لكن اسمها ورد في التحقيقات ضمن من كانوا داخل المسجد أثناء الحادث.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “العاشرة مساءً”، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشى على قناة “دريم 2″، أنها كانت أنهت معظم أعمال الترميم بالمسجد لكن لم يتبق سوى المئذنة وهذا سبب تواجدها بالمسجد وقت الحادث.