كتبت :هبة الغندور
خاطبت النيابة العامة وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية المختصة بسرعة تنفيذ قرارات الضبط والإحضار، الصادرة من النائب العام المستشار هشام بركات، بحق المتهمين الهاربين أعضاء التنظيم الإرهابي الذي تزعمه الدكتور محمد الظواهري، شقيق زعيم تنظيم القاعدة، المحالين للمحاكمة الجنائية.
ويبلغ عدد المتهمين الهاربين الصادر بحقهم قرارات ضبط وإحضار 18 متهماً، من إجمالي 68 متهماً في القضية المعروفة بـ”إحياء تنظيم الجهاد” أحالهم النائب العام للمحاكمة الجنائية، بينهم 50 متهماً أحيلوا محبوسين
احتياطياً نفاذاً للقرارات الصادرة ضدهم من نيابة أمن الدولة العليا.
أسندت جهات التحقيق إليهم ارتكاب جرائم إدارة وتنظيم جماعة إرهابيةمرتبطة بتنظيم القاعدة تكفر سلطات الدولة وتهدف لمواجهتها لتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على ضباط وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة،واستهداف الأقباط ودور عبادتهم واستحلال أموالهم، وارتكاب أعمال إرهابية بهدف نشر الفوضى فى البلاد وتعريض أمن المجتمع للخطر.
كما يواجهون تهم تشكيل خلايا إرهابية مسلحة شاركت في القتال الدائر في سوريا مع تنظيم القاعدة، فضلاً عن التخطيط لاستهداف المنشآت الأمنية المصرية، ومواجهة مؤسسات الدولة انتقاماً لعزل الرئيس السابق الدكتور
محمد مرسي من منصبه، وتفجير عدد من المنشآت الحيوية مثل السد العالي، وميناء دمياط، ومحطات الغاز، ومحطة الفمر الصناعي، والمركز القومي للتحكم في الطاقة.
ويبلغ عدد المتهمين الهاربين الصادر بحقهم قرارات ضبط وإحضار 18 متهماً، من إجمالي 68 متهماً في القضية المعروفة بـ”إحياء تنظيم الجهاد” أحالهم النائب العام للمحاكمة الجنائية، بينهم 50 متهماً أحيلوا محبوسين
احتياطياً نفاذاً للقرارات الصادرة ضدهم من نيابة أمن الدولة العليا.
أسندت جهات التحقيق إليهم ارتكاب جرائم إدارة وتنظيم جماعة إرهابيةمرتبطة بتنظيم القاعدة تكفر سلطات الدولة وتهدف لمواجهتها لتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على ضباط وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة،واستهداف الأقباط ودور عبادتهم واستحلال أموالهم، وارتكاب أعمال إرهابية بهدف نشر الفوضى فى البلاد وتعريض أمن المجتمع للخطر.
كما يواجهون تهم تشكيل خلايا إرهابية مسلحة شاركت في القتال الدائر في سوريا مع تنظيم القاعدة، فضلاً عن التخطيط لاستهداف المنشآت الأمنية المصرية، ومواجهة مؤسسات الدولة انتقاماً لعزل الرئيس السابق الدكتور
محمد مرسي من منصبه، وتفجير عدد من المنشآت الحيوية مثل السد العالي، وميناء دمياط، ومحطات الغاز، ومحطة الفمر الصناعي، والمركز القومي للتحكم في الطاقة.