ما الذي يجعل نجمة حسناء فاتنة، تقدم على خطف زوج أو حبيب زميلة لها، وتكتسب بذلك عداوة تلك الفنانة إلى الأبد، وربما عداوة جمهورها أيضا. الحقيقة أن كثيرات من النجمات العالميات لم يترددن في القيام بمثل هذا التصرف، مؤكدات أن الدافع كان الحب !!
أشهر قصص “سرقة الرجال” كانت بطلتها أنجلينا جولي، حينما تجاهلت تماما علاقة الزواج المثالية التي كانت تجمع براد بيت بالنجمة جينفر أنستون، ودخلت معه في علاقة موازية، كانت نتيجتها أن استحالت الحياة بين جينفر وبراد، وتم الطلاق، بعد خمس سنوات زواج بدأت في عام 2000.
الجميلات يتصارعن على نفس الرجل..عبارة تنطبق أيضا على قصة أشتون كوتشر الذي أقدم على الطلاق من زوجته الجميلة ديمي مور والتي كانت تكبره بأكثر من 15 عاما، ليذهب إلى أخرى أكثر شبابا هي النجمة السمراء ميلا كونيس، حيث أنهما مخطوبان حاليا وينتظران طفلا.
حتى سكارليت يوهانسون لم تكن خارج قائمة النساء المخدوعات من زميلاتهن، وأزواجهن، فقد انفصلت عن زوجها الممثل رايان رينولدز قبل عدة أعوام، بعدما ظهرت في حياته الممثلة بليك ليفلي، لتكون هي العائق أمام استكمال النجمان حياتهما الزوجية معا .
أيضا جينفر جارنر كانت سببا في انهاء خطبة الثنائي جينفر لوبيز وبن أفليك، رغم أنهما كان يستعدان للزفاف، واتخذ أفليك قرارا بالانفصال عن لوبيز في عام 2004، ليتزوج من جارنر بعد عام من المواعدة بينهما.
الأمر يتكرر أيضا مع الشقراء المثيرة كاميرون دياز، والتي كشفت تقارير صحفية نشرت مؤخرا أنها كانت السبب وراء انفصال باريس هيلتون عن حبيبها العازف بنجي مادن، حيث تواعده منذ فترة في إحدى الشقق الفاخرة بحي بيفرلي هيلز.