عبر عدد من الإعلاميين على صفحاتهم الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، أو من خلال برامجهم التلفزيونية، عن سعادتهم بانقلاب الجيش التركي
على رئيسهم رجب طيب أردوغان، قبل الإعلان عن فشل محاولتهم، فوصلت فرحتهم إلى حد الشماتة في بعض الأحيان، الأمر الذي وضعهم في موقف محرج بعد فشل الانقلاب .
وهؤلاء الاعلامين السبعة هم :
1 ) خيرى رمضان
بدايةً أعرب الإعلامي خيري رمضان، عن سعادته البالغة لما كان يحدث في تركيا من انقلاب عسكري، قائلا خلال برنامجه “ممكن”: “أنا فرحان في أردوغان، ولا أتمنى له السلام، لأنه تدخل كثيرا في شؤون مصر وعليه أن يشرب”.
2 ) يوسف الحسينى
فيما عبّر الإعلامي يوسف الحسيني عن سعادة العالم باستقبال خبر خلع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وقال في تغريدة عبر حسابه على موقع التدوين المصغر “تويتر”: “العالم الغربي سيستقبل خلع الطاغية أردوغان بهدوء وربما بشيء من الترحاب نظرًا لمعاناتهم من إرهاب التيارات الإسلامية”.
3 ) أحمد موسى
وعلق الإعلامي احمد موسى على الوضع قائلاً عبر برنامجه «على مسئوليتي»: «على أردوغان أن يتعلم تعلم الدرس وهو معرفة الفرق بين الانقلاب في تركيا والثورة في مصر، وأنه حاول كثيرا الترويج ان ما حدث في 30 يونيو انقلاب في مصر ولكنها كانت ثورة، الجيش التركي تحرك لإعادة تركيا لسابق عهدها وأن ما حدث ثورة في وجهة نظري وليس انقلاب .
4 ) مصطفى بكرى
من جهته علق الكاتب الصحفي مصطفى بكري، على الأحداث بتركيا موضحاً أن الرئيس التركي رجب أردوغان يدفع ثمن مؤامراته ضد سوريا وضد العرب على السواء، ويفتح بلاده لإيواء الإرهابيين والخونة.
وأضاف بكرى ، خلال تغريدة على حسابه الشخصي عبر تويتر، أن رموز التمرد السوري في تركيا مصيرهم في مهب الريح، لافتا إلى أن هناك أحاديث عن محاولات هروب جماعي لرموز إخوانية مصريه هاربه فى تركيا.
وأشار إلى أن الجيش التركي أعلن سيطرته على البلاد معلقا: “إلى الجحيم يا أردوغان، تركيا مهدده بحرب أهليه، فهي ستدفع ثمن تآمرها علي مصر وعلي سوريا والعراق وليبيا، وإذا نجح الانقلاب فاعلم ان اردوغان سيلحق بمصير محمد مرسي الذي اسقطته الثورة الشعبيه في ٣٠ يونيو”.
5 ) خالد أبو بكر
قام المحامى الحقوقى خالد أبو بكر بالتعبير عن مدى سعادته في اردوغان قائلاً عبر تدوينه له على تويتر : اللهم لا شماته بس اللي يجي على مصر ميكسبشي، الله يحفظ يا بلدي ويحفظ جيشك وشعبك، أردوغان على صفيح ساخن.
6 ) ليليان داوود
وعلقت الإعلامية اللبنانية ليليان داوود على انقلاب الجيش التركي ضد رجب طيب أردوغان، وقالت في تغريدة عبر حسابها على موقع التدوين المصغر “تويتر”: “يبدو أردوغان وقد فقد كل أدواته، ضئيلا عبر كاميرا هاتف محمول وحاله يدل على الضعف وعيش حالة من النكران”.
7) إبراهيم الجارحى
وسخر الإعلامي إبراهيم الجارحي، من موقف أردوغان وقال في تدوينة له على ” تويتر”: ” تلاقى أردوغان دلوقتى بيسجل خطبة للشعب بيقول فيها شرعية 59 مرة .