أثار تعيين مرتضى منصور ، عضو مجلس النواب ، رئيسًا للجنة حقوق الإنسان جدلًا واسعًا خاصة لمواقف النائب السابقة من «حقوق الإنسان»، والتي عكستها تصريحاته خلال الأعوام السابقة، بأنه لا يعترف بها.
«أي حد يقولي حقوق الإنسان هضربه بالجزمة»، جملة شهيرة قالها مرتضى منصور، أثناء أزمته مع شباب ألتراس زملكاوي، وطلب من الشرطة القبض على آباء وأمهات وشقيقات المتهمين لحين القبض عليهم.