قال الإعلامى أحمد موسى إنه هو الذى طلب إغلاق صفحته على موقع التغريدات القصيرة تويتر ، بعد الاستفتاء الذى طرحه بشأن ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسى لفترة رئاسة ثانية.
وأضاف موسى خلال برنامجه على مسؤوليتى على قناة صدى البلد مساء أمس السبت، أنه طلب إغلاق صفحته بسبب الألفاظ التي شاهدها على الصفحة، قائلا : الناس لا متربية ولا ليها علاقة بالوطن ولا عندها أخلاقيات، ولا عندها أي شيء، وجدت صفيحة من القمامة، وآسف بقول الكلمة دي، وفيه ناس محترمة ولكن الغالبية العظمي صفيحة قمامة.
وتابع : شفت ناس محتاجة للتربية، وأهلهم مربوهمش، والكلام المكتوب عمري في حياتي ما نطقت منه حرف، وشفت كلام إزاي واحد يكتب الكلام ده، فقولت لا يصح أن أكون في هذا المكان أنا دخلت غلط، ولا يليق بي أن أظل في تلك الصفيحة.
وأكد موسى أنه لا يخشى أحدا وأنه سيتكلم عن الصحف التى تناولت نتيجة التصويت على صفحته قائلا : أنا مش على راسي بطحة، وهدافع عن بلدي لآخر نفس ومش هخاف.