كشفت النجمة العالمية جينيفر أنيستون أن هناك مشهدا جنسيا لها في الجزء الثاني من فيلم “Horrible Bosses” تعرّض للحذف من جانب مقص الرقيب في غرفة المونتاج قبل أن يُعرض للجمهور.
وأوضحت “أنيستون” خلال استضافة مقدم البرامج الكوميدي الأمريكي كونان أوبرايان لها أن مشهدها الجنسي عبارة عن استغلالها لمرؤوسها جنسيا وهو واقع تحت غيبوبة.
وتستمر جينيفر أنيستون (45 عاما) في الجزء الثاني من فيلم “Horrible Bosses” في تجسيد طبيبة الأسنان “جوليا” المهووسة بممارسة الجنس، والتي تستغل مساعدها “تشارلي داي” لإشباع نزاوتها.
ولكن رجّحت جينيفر أنيستون أنه من الممكن ضمّ مشهدها الجنسي المحذوف عند طرح الفيلم في سوق الفيديو على أقراص “DVD” أو “Blueray”.
ونفت جينيفر أنيستون لكونان أوبرايان في برنامجه الشائعة التي طالتها مؤخرا، حول انتشار صورة لها على الإنترنت وهي صلعاء، لتؤكد: “لن أقدم على حلق شعري طالما حييت وحتى لو كان هذا من متطلبات عمل فني مرشحة له”.
وتنتظر جينيفر أنيستون عرض فيلم جديد آخر لها هو “Cake” في 23 يناير 2015، والذي تؤدي في أحداثه دور “كلير سايمونز”، وهي امرأة تعاني من الاكتئاب خاصة بعد انتحار زميلتها في مركز إعادة التأهيل (أنا كيندريك) التي تزورها في هلوستها، كما تدخل كلير في علاقة عاطفية مع زوج زميلتها المنتحرة.