انتشر على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” منشورا يحكي قصة زوجة عاقلة تتصرف بحكمه بعد معرفتها بخيانة زوجها لها واستغلال اسمها..
وجاء المنشور كالتالي:
شخص ما لا داعى لذكر إسمه قام بحجز شقة فندقية فى العين السخنة وإتفق مع صديقته إنها تروح معاه وفهم مراته إنه مسافر لشغل وسرق بطاقتها وعمل الحجز بيها وإستلم الشقة وقضى الليلة الأولى كليله من ليالى العمر.
تانى يوم عيل صغير لقى بطاقة مراته فى باركنج السيارات وداها الرسيبشن إستعلموا عن الإسم فى السيستم طلعت نزيله فى المكان وسبق لها الحجز أكتر من مرة إتصلوا على تليفون جوزها المرفق بالحجز لقوه مقفول لقوا رقم ليها تانى فى حجز سابق إتصلوا عليها قالوا لها حضرتك بطاقتك موجوده عندنا فى ثانيه فهمت الموضوع وقالت لهم خلوها هاجى أخدها كمان شويه.
وصلت من القاهره للسخنه فى أقل من ساعه ونص إستلمت البطاقة وطلبت ماستر كى للشقه وطلعت ملقتش حد لمت هدوم جوزها وهدوم صاحبته وطلبت من السرفيس ينزلوها عربيتها و نزلت تدور على جوزها عالبيسين.
صاحبنا بيبلبط مع الأوكشه وبيضرب غطس عميق الأوكشه شافت مراته عامت للناحيه التانيه وخرجت من الميه بسرعه وإستخبت ورا كشك الفوط تراقب الموقف.
صاحبنا خرج من الغطس ملقاش الأوكشه إفتكرها طلعت راح عالشمسية لقى مراته بتديله الفوطه مكانش فاهم الموقف أو الصدمه خلته يفتكر إن مراته هي اللى معاه فضل ينشف وينشف ويديها ضهره ويخرج وشه من الفوطه يدور عالأوكشه.
ربع ساعه عالحال ده عمال ينشف ومغطى وشه بالفوطه وكل ما تلف له يديها ضهره وهو بيحاول يجمع وقلبه واقف تقريبا
مراته لمت الحجة من عالشمسيه بما فيها شنطه المزة وموبايلها وحاجة جوزها وخدته عالعربية بالمايوه وهو مبينطقش.
طلعت عالقاهره وهو قاعد جنبها زى الكتكوت المبلول مبيفتحش بقه على ناصيه شارع بيت أمه وقفت وقالت له إنزل لسه هيفتح بقه قامت مصرخه فتح الباب ونزل ماشى حافى بالمايوه لحد ما دخل بيت أهله.
الأوكشه مازالت بالمايوه فى السخنه وصاحبنا فى بيت أمه نايم فى السرير صامت ومبيردش على حد ومراته غيرت كوالين الشقه وبعتت سواق جاب عربيته من السخنه وخبتها وسافرت لأهلها فى البحرين.