كان أشهر جواب فى تاريخ السينما المصرية، ليس لأن الراسل كان الأوسم والمرسل إليها كانت سيدة الشاشة، لا..!
ربما لأنه كتب بقلب ينبض يشعر بالحرية يشعر بالحياة… ربما لأن لطيفة الزيات قررت وهى تكتبه بشكل غير مباشر أن يبقى فى أذهان أجيال وأجيال.. مازالت لا أفهم أن يقول أحدًا لحبيبته فلتنطلقى … فإن الباب مفتوح!
ولكن ربما كانت هذه هى الكلمة مفتاح العودة الأبدية .. مفتاح السعادة المنتظرة، فتغيير القدر ولم تجد ليلى تلك المرة فى نهاية الطريق قهوة “مدلوقة”.
شوفوا الجواب وعيشوا اللحظة.
https://youtu.be/-_CpWTRuJfg