شهدت الحلقة الثالثة من مسلسل العديد من المفاجآت حيث بدأت الحلقة برفع البصمات والتحقيق مع بواب العمارة التى أطلق منها النار على مساعد وزير الداخلية وبعدها تذكرت كندة علوش غادة حياتها مع عمرو يوسف سليم ومساعدته لها على إكمال عملها وبعدها قررت العودة إلى حياتها العملية من جديد ولكن صاحب العمل رفض خوفا على سمعة الشركة وخاصة بعد قضية سليم وإعدامه.
وتذهب إحدى الصحفيات المهتمة بقضية سليم إلى الجامعة التى كان يعمل بها سليم وتقابل أحد معارفه ويقص عليها كيفية تعامل سليم مع طلابه وأنه كان يخاف عليهم ويساعدهم وكيف كان طلابه يحبونه وهذا ما ظهر فى علاقته مع طالبه على، كما ذكر أن سليم كان موهوبا فى مجاله.
وبعدما تطورت الاحداث فنجد من ناحية أخرى طارق لطفى الضابط حمزة يبحث عن أيمن الضحية الجديدة لسليم لمحاولة إنقاذه وتحدث مع الضابط بهاء ليساعده ويطلب منه أن يقابله فى مستشفى الأمل طريق الإسماعيلية وبعدها يحادث سليم حمزة ليخبره أن ما تبقى له من الوقت 40 دقيقة لإنقاذ أيمن وبعدها جاء اتصال إلى الضابط بهاء ليخبره بنتيجة رفع البصمات ووجدوا أنها للضابط حمزة.
حيث ان مسلسل عد تنازلى يشارك فى بطولته كل من عمرو يوسف، كندة علوش، طارق لطفى، محمد فراج، صبرى عبد المنعم، من تأليف تامر إبراهيم وإخراج حسين المنياوى.