منذ ما يقرب من 30 عاما مضت على ميلاد لعبة سوبر ماريو، على يد الياباني “شيغيرو مياموتو” في عام 1985، التي لاقت رواجا كبيرا وقتها، واعتبرت شركة “نينتندو”، منتجة شخصية ماريو، أنه سر الحظ وجالب السعادة للشركة منذ ابتكار الشخصية.
– شخصية ماريو سباك إيطالي ببدلة باللون الأزرق والأحمر مع قبعة مميزة يعيش في مملكة الفطر، ويحاول إنقاذ الأميرة من الوحش الشرير “باوزر”.
– أعداء ماريو هم “الجومبا” فطر عيش الغراب بلون بني يمشي ببطئ و”كوبا تروبا” سلحفاة شريرة خضراء اللون، يتم القضاء عليهم بقفزة وضربة على الرأس.
– ملامح ماريو في البداية لم يرسم له فم، نظرا للقيود التقنية حينها، فرسم الشارب فقط كما جعله بقبعة، لأنه وقتها لم يستطع تحريك شعره مع القفز والركض.
– أول لعبة في التاريخ تمنح الأطفال متعة الاستكشاف بالدخول تحت الأرض والطيران في السماء والغوص مع الأسماك في عمق البحار.
– تطورت مهارات ماريو بعد ذلك، ولم تعد قاصرة على القفز والجري فقط، فأصبح ماريو شريك في ألعاب السباق وألعاب القتال وبعض الحركات الدفاعية، وأصبح ماريو أيضا لاعب تنس.
– أصبحت شخصية ماريو الآن أيقونة الألعاب الإلكترونية الملهمة لكثير من مصممي الألعاب.