عبد الناصر.. أحب سعاد وتزوج تحية
تحية هى زوجة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر هى الحب الحقيقى فى حياة الزعيم وهى أيضا أم أولاده.
كل هذا معروف عن العامة قبل الخاصة، ولكن بالتأكيد لا يعرف كثيرون شيئا عن تلك السيدة التى أحبها عبد الناصر فى شبابه، لتكتب أول قصص الحب التى عاشها الزعيم فى حياته بطلة القصة اسمها سعاد.
قابلها عبد الناصر ٣ لقاءات وجها لوجه، الأول فى فناء مدرسة النهضة الثانوية، والثانى صدفة فى شارع الظاهر بيبرس، أما اللقاء الثالث فكانت وقائعه المثيرة فى قلب ميدان التحرير.
لم يعش الزعيم فترة المراهقة، بل إن الإحساس الجارف بالمسؤولية أخذ يملأ صدره منذ صباه، كان يرى الغرام والحب نوعين من العبث أو الميوعة التى لا تليق بالرجال .
وسعاد، هى صديقة شقيقة صديقه حسن النشار الذى أصبح فى ما بعد أحد كبار المستشارين فى مصر .
ظل عبد الناصر يتابع أخبارها من صديقه حسن، وظلت سعاد تتلصص على أخباره، هى كانت تبادله الإعجاب، بينما رشحها هو للزواج منه، فلم تسعها فرحة الدنيا .
وبعد انتهاء فترة دراستهما، التحق جمال بالكلية الحربية، وذهبت هى وأهلها للسكن فى مكان آخر، فانقطعت أخبارهما عن بعض كما انقطعت أخبار حسن نفسه عن عبد الناصر.
وعندما استأجر جمال شقة بحى الظاهر التقاها صدفة، لم يصدق عينيه فكانت سعاد تمضى فى خطوات جادة، وظل جمال يتابعها عن بُعد، حتى عرف عنوان بيتها، بل وعرف أيضا أنها تعمل مدرسة فى إحدى مدارس البنات بحى شبرا.
ظهر حسن النشار، وكانت والدته هى طوق النجاة من خجله، فذهبت إلى بيت سعاد لتطلب يدها للشاب جمال، الذى انتظر نتيجة اللقاء، لكنه كان خبرا غير سعيد لن تتزوج سعاد قبل أن تتزوج أختها الكبرى.. إما أن يتزوج جمال الأخت الكبرى.. وإما أن ينتظر حتى يأتى دور الزواج على سعاد .
الأمر يبدو معتادا فى هذا الزمن، لكن عبد الناصر كان يخشى الأيام انشغل الزعيم فى حرب فلسطين وحصار الفلوجة.
أسس تنظيم الضباط الأحرار، وثار على ظلم وفساد الملكية.
أخذته السياسة من الحب ومن سعاد، التى تزوجت من أستاذ جامعى، وتزوج هو من تحية وأنجب منها، لكن ظل اسم عبد الناصر يطاردها أينما ذهبت، ولمَ لا؟ فهو الزعيم الذى كان يتحدث عنه العالم أجمع .
لا أحد على وجه الكرة الأرضية يعلم السبب فى شغف عبد الناصر بقراءة صفحة الوفيات كل يوم، لذا كان من الطبيعى أن يعرف فى بداية شهر سبتمبر ١٩٧٠ أن حبيبته سعاد قد ماتت، فأشعل سيجارة رغم تحذيرات الأطباء، وقرر أن يحضر بنفسه جنازتها.
اتجه الرئيس إلى مسجد عمر مكرم، ليشاهد عن بعد جنازة حبيبته.
الغريب أن عبد الناصر لحق بسعاد ومات هو الآخر بعد ٢٩ يومًا من وفاتها.
السادات .. اللى اتجوز جيهان ما يحبش همت
فتاة بيضاء جميلة جدا، تقع فى حب شاب أسمر يكبرها ب ١٥ سنة ، ليس هذا فقط، بل كان متزوجا أيضا، فالأمر يبدو غريبا. هى جيهان، وهو أنور السادات. هى أحبته لدرجة أنها لم تكن ترى أمامها أحدا غيره. هى تتذكر أن أول مرة سمعت فيها عن السادات كانت خلال زيارتها لعمتها التى كانت تسكن فى السويس على ضفاف القناة، وكان زوج العمة يعمل طيارا وتجمعه بالسادات علاقة زمالة وصداقة، وخلال العطلة الصيفية التى كانت تقضيها مع عمتها سمعته يتكلم عن السادات بالصدفة، ويحكى كيف أنه قدم الكثير من التضحيات لبلده، وكان لهذا الكلام أثر كبير على نفسها، لأنها تعرفت عليه عن بُعد قبل أن تراه، وتأكدت أنه يملك روح البطولة وليس شخصا عاديا بأى حال من الأحوال، وكانت سنها فى ذلك الوقت ١٥ سنة. وعندما خرج السادات من السجن حضر إلى بيت زوج عمتها، فبدأت تسأل نفسها لماذا لم يعد إلى بيته ما دام متزوجا ولديه أولاد وعرفت فى ما بعد أنه منفصل عن زوجته، وهناك اتفاق على ذلك، وكان الطرفان ينتظران خروجه من السجن ليصبح الانفصال رسميا، فى ذلك الوقت شعرت بأنها حرة فى عواطفها نحوه، لأنه لم يعد مرتبطا بأحد.
وقعت جيهان فى غرام السادات منذ الوهلة الأولى، لكن والدتها الإنجليزية رفضت السادات فور سماعها.
إلا أن كل ذلك لم يضعف من عزيمة جيهان فى الدفاع عن حبها، وبالفعل تم الزواج بعد عدة أشهر من طلاق السادات لزوجته الأولى إقبال ، وبعدها بأشهر عاد السادات إلى الجيش وكان راتبه لا يتعدى الأربعين جنيها، حيث أقاما فى شقة ب ١٢ جنيها فى الروضة.
أعوام كثيرة هادئة مضت على الزوجين أنور وجيهان، إلا أن الشائعات ربطته بعلاقة عاطفية مع المذيعة همت مصطفى، إلا أن الجميع كان ينفى ذلك، نظرا للفرق الكبير بين جمال جيهان وهمت.
مبارك .. شائعات وبس
يظل الرئيس الأسبق حسنى مبارك مثارا للجدل الدائم، خصوصا فى ما يتعلق بعلاقاته النسائية، حيث كثرت الشائعات عن تزوجه من المطربة المعتزلة إيمان الطوخى، ومن شقيقة وزير الشباب والرياضة الأسبق عبد المنعم عمارة، والذى كان وقتها محافظا للإسماعيلية.
قصة إيمان الطوخى، نفاها كل المقربين، بل نفتها المطربة المعتزلة نفسها ، عندما قالت فى رسالة كتبتها وقالت فيها إنها دفعت من أعصابها وصحتها لتظل تحافظ على صورتها الطيبة أمام جمهورها، ووصفت شائعة زواجها وإنجابها من الرئيس السابق بالكلام الفارغ.
لم يتوقف أيضا الحديث فى فترة من الفترات عن زواجه من شقيقة الدكتور عبد المنعم عمارة، وقد أجج هذه الشائعات صورة انتشرت يظهر فيها الرئيس السابق يرتدى الشورت وبجواره سيدتان وشاب، وقيل إن السيدة التى تجلس إلى جوار مبارك هى شقيقة عمارة وزوجته الثانية، ولكن مقربين نفوا أن تكون هذه السيدة هى شقيقة عمارة أصلا، حتى إن عمارة
نفسه نفى أن تكون أخته قد تزوجت من الرئيس السابق، مؤكدا أنه تلقى
فى هذا الوقت اتصالا هاتفيا من الدكتور مصطفى الفقى سكرتير الرئيس للمعلومات وسأله الريس بيسألك هو متجوز أختك ؟ ، فرد عمارة يا ريت.. بس أختى متجوزة .
الفقى نفسه نفى أن يكون للرئيس الأسبق أى نزوات، من هذا النوع، مشيرا إلى أن مبارك كان يسخر من هذه الشائعة ويضحك عليها.
فضيحة كلينتون على فستان مونيكا
يحفل تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية بفضائح وعلاقات عاطفية لرؤسائهم، تكشفت بعد ذلك لشعبهم، دفعتهم إلى خسارة حياتهم السياسية لمجرد الإشارة إلى فضائحهم الجنسية وعلاقتهم السرية، ويبدو أن الفضائح الأخلاقية تأسست مع تأسيس الولايات المتحدة الأمريكية، حيث بدأت سلسلة الأفعال الشائنة مع رئيسها الثالث توماس جيفرسون لإقامته علاقة مع سالى همينجز، والتى يعتقد أنها شقيقة لزوجته من ناحية الأب، وأنجب منها ستة أطفال غير شرعيين. وتعد فضيحة الرئيس الأسبق بيل كلينتون والمتدربة بالبيت الأبيض مونيكا لوينسكى الأكثر تأثيرا فى الولايات المتحدة عام ١٩٩٨ .
وأقرا كلينتون ومونيكا بأنهما مارسا الاستثارة الجنسية المتبادلة دون أن يصل الأمر إلى المعاشرة الجنسية الكاملة.
واضطر كلينتون عام ١٩٩٨ إلى الاعتراف عبر شريط فيديو بأنه أقام علاقة غير شرعية مع مونيكا فى البيت الأبيض، ثمّ عاد بعد فترة قصيرة ليعترف بشكلٍ مباشرٍ على التليفزيون والدموع فى عينيه بأنه نادم وأنه كذب على الشعب الأمريكى، بشأن علاقته السرية مع مونيكا.
إشاعة حب.. تجمع أوباما وبيونسيه
ضجة واسعة أثارها المصور والصحفى الفرنسى الشهير باسكال روستين، عندما قال إن العالم كله سيعرف الكثير عن علاقة رومانسية بين باراك أوباما والمغنية الأمريكية بيونسيه.
وحسب صحيفة لو فيجارو الفرنسية، فقد صرح روستين بذلك فى مقابلة مع إذاعة أوروبا ١ بمناسبة نشر كتابه المشاهد أو مذكرات ملك المصورين غير المحتشمة ، وذكر خلال اللقاء أن صحيفة واشنطن بوست ستنشر علاقة الرئيس الأمريكى الاسبق بالمطربة السمراء.
غير أن صحيفة الواشنطن بوست نفت أنها تحضر لنشر تقرير بهذا المضمون، بحسب ما قاله متحدث باسم الصحيفة، لكنه لم ينف أو يؤكد صحة المعلومة.
الرئيس الامريكى الاسبق باراك أوباما لم يستطع إخفاء غرائزه الجنسية، فى بعض المواقف، ولعل أبرزها عندما كان برفقة زوجته، خلال حفل تأبين الزعيم نيلسون مانديلا، وأظهر انسجاما واضحا مع رئيسة وزراء الدنمارك هيلى ثورنينج شميت، وتبادل الابتسامات والضحكات، وزوجته ميشيل بجواره تلاحظ ما يحدث من استلطاف حين رأته يضع يده على كتف الشقراء هيلى ويبادلها الابتسامات، إلا أن أوباما قام بتغيير مقعده فى النهاية.
وبحسب إحدى الصحف، فإن مصدر مقربّ من العائلة الأولى ذكر أنهما منفصلان عمليا منذ مدة طويلة، وأنه يقضى معظم وقته مع نساء أخريات وهما معا فقط من أجل ابنتيهما، ومن أجل حياته السياسية.
وأكدت مصادر مقربة من الزوجين، أن رحلة زواجهما التى استمرت لمدة ٢١ عاما أصبحت مهددة بالفعل، بسبب الشكوك والغيرة واتهامات الخيانة وعدم الإخلاص التى تلاحق الرئيس الأمريكى.
مارلين مونرو.. يا كينيدى يا ابن المحظوظة
العلاقة، التى جمعت الرئيس الأمريكى الأسبق جون كينيدى ونجمة الإغراء الشهيرة مارلين مونرو، تعد واحدة من أشهر وأكثر العلاقات سرية وإثارة عبر التاريخ الأمريكى، وقضى كينيدى مع مونرو ليلة على الأقل بعد أن غنت له خلاله أغنية بمناسبة عيد ميلاده، وذكرت مونرو فى مذكراتها أنها كانت على علاقة بالرئيس الأمريكى كينيدى وأنها كانت متيمة به.
وكان لكينيدى سجل حافل بالعلاقات الجنسية والفضائح مع فتيات نوادى التعرى وموظفات البيت الأبيض وسيدات المجتمع ومضيفات الطيران
والممثلات واللواتى كن يحضرن إلى منزله كلما غابت زوجته جاكلين خارج البيت الأبيض.
جاكوب زوما .. فضائحه بجلاجل
لم تبعد مشكلات جنوب إفريقيا من فقر وأمراض رئيسها جاكوب زوما عن الفضائح الجنسية، حيث تورط زوما الذى يبلغ من العمر ٧١ عاما، فى عدة فضائح جنسية، بداية من ٢٠٠٦ وفى عام ٢٠١٠ كُشف النقاب عن تورطه فى فضيحة جنسية متعددة، إذ اتضح أنه يقيم علاقات مع ٣ نساء، إضافة إلى زوجته، كما أن له طفلة غير شرعية. وكشفت التقارير عن أن زوما أنجب طفلة خارج إطار الزواج من خلال علاقة غير شرعية مع ابنة أحد أصدقائه .
برلسكونى .. كازانوفا العاشق
لم يكن يتوقع أحد أن رئيس الوزراء الإيطالى السابق، المنحدر من عائلة موظف من الطبقة المتوسطة، أن يكون أسطورة الفضائح الجنسية فى إيطاليا والعالم.
ويتفاخر برلسكونى دائما بالمغامرات والقصص الغرامية التى يعيشها.
وكشفت تحقيقات إيطالية عن أن العجوز اللعوب بيرلسكونى استأجر نحو ٣٠ من العارضات والعاهرات وبائعات الهوى المحترفات كى يقمن بإمتاعه والترفيه عنه خلال حفلات ماجنة خاصة تعرف باسم بونجا بونجا ، كان يقيمها لإشباع رغباته الجنسية.
وأظهر اتصال هاتفى لبرلسكونى تم التنصت عليه تورطه فى استغلال الدعارة لأغراض سياسية، حيث طلب من أحد معاونيه جلب فتاة ليل لأحد السياسيين من أجل تسهيل جمع أصوات ضد منافسه السابق رومانو برودى.
وخلال عام ٢٠٠٩ تفجرت قصة علاقته بفتاة قاصر، وتسببت هذه العلاقة فى اتخاذ زوجته قرار الانفصال عنه، كما أن الراقصة الإيطالية باتريسيا داداريو أقرت بعلاقتها به، حيث قالت إن معاونيه دفعوا لها ٢٠٠٠ يورو لتمضى ليلة معه.
كاتساف .. الرئيس الإسرائيلى المتحرشّ
يعد الرئيس الإسرائيلى، موشيه كاتساف، أحد أبرز رؤساء العالم الذين أطيح بهم على خلفية فضائح جنسية، وانكشفت أولى فضائحه الجنسية فى ٢٠٠٦ ، وذلك عندما اتهمته موظفتان حكوميتان بأنه تحرش بهما جنسيا واغتصبهما عندما كان وزيراً للسياحة فى أواخر التسعينيات.
وفى ظل تلك الاتهامات، اضطر كاتساف إلى الاستقالة من منصبه فى ٢٠٠٧ ليخلفه شيمون بيريز، وفى النهاية دخل كاتساف السجن ليقضى فيه ٧ أعوام بعد إدانته بالاغتصاب والتحرش الجنسى.
وقالت الموظفة السابقة التى اتهمته باغتصابها عندما كان وزيرا للسياحة فى أواخر تسعينيات القرن الماضى، إن موشيه كان ذا وجهين شخص طيب فى النهار وشرير فى الليل وأنا رأيت جانبه السيئ .
هولاند يستكمل مسلسل العشق داخل الإليزيه
لم يأت الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند بجديد، عندما وقع فى قصة غرامية، حيث عُرف عن الرؤساء الفرنسيين تورطهم فى علاقات عاطفية خلال سنوات حكمهم دون أن يؤثر ذلك فى مستقبلهم السياسى، ولعل أشهرهم فرانسوا ميتران، الذى كانت لديه عائلة كاملة خارج إطار الزواج ظل متكتما عليها سنوات طويلة، وظهرت صديقته وابنته إلى جانب زوجته دانييل خلال جنازته. وسائل الإعلام كشفت علاقة الرئيس، صاحب ال ٥٩ عاما، بالممثلة جولى جاييه، بل وأصدر بيانا بصفته الشخصية وليس بصفته رئيس الجمهورية، ندد فيه بانتهاك حقه كمواطن فى احترام حياته الخاصة. وأعلن هولاند انفصاله عن صديقته سيدة فرنسا الأولى فاليرى تريرفيلر، التى كانت تعيش معه دون زواج رسمى.
أما الرئيس السابق نيكولا ساركوزى، فكان على علاقة عاطفية مع عارضة الأزياء والمغنية كارلا برونى، وذلك خلال فترة حكمه فى ٢٠٠٧ ، وكانا قد ظهرا معا فى نزهة بديزنى لاند، بالقرب من باريس، وهما فى سعادة بالغة.
القذافى .. دنجوان العرب
عُرف عن الرئيس الليبى الراحل معمر القذافى أنه كان مريضا بجنون العظمة، ومهووس بالسلطة.
ونشرت صحيفة الديلى ميل البريطانية تقريرا مصورا استعرضت غرفة النوم الخاصة بالقذافى، وزعمت الصحيفة اغتصابه مراهقات فى أعمار ال ١٤عاما بها، وغرفة أخرى طبية مجهزة بأجهزة أمراض النساء للكشف عن الفتيات قبل دخولهن إلى القذافى، للتأكد من خلوهن من أى مرض تناسلى يمكن أن ينقل إليه العدوى، وأيضا استخدمت الغرفة لعمليات إجهاض النساء اللاتى حملن من القذافى.
وأضافت الصحيفة أن حراس القذافى كانوا من النساء وتعرضن أيضا لعمليات اغتصاب. وكشفت سيسيليا أتياس، طليقة الرئيس الفرنسى السابق نيكولاس ساركوزى، من خلال كتاب طرحته بالأسواق مؤخرا عن وقائع لقائها مع القذافى، وقالت لقد ذهبت بمفردى على متن سيارة كان يقودها سائق ليبى لا يفهم أية لغة أخرى، عدا العربية، دخلت بعد ذلك الملجأ الذى كان يعيش فيه القذافى بطرابلس والحارس الذى رافقنى أغلق الباب ورائى بالمفتاح.
لكن بعد لحظة قصيرة سمعت صوت باب آخر وهو ينفتح أمامى ثم رأيت معمر القذافى وعلامات الإثارة تظهر على وجهه ، وقالت له أرجوك لا تقترب منى، لأنى إذا أصبت بأذى فاعلم أنك ستحاسب من طرف المجتمع الدولى بكامله .