في حالة كانت الأم مرضعاً، وترغب في الإنجاب، فيجب التركيز على العلاج الخارجي المتمثل في المراهم والكريمات والفيتامينات، ومن هذه العلاجات:
– كورس فيتامينات لمدة سنة على الأقل؛ حتى تستعيد الأم ما فقدته، خلال الحمل والولادة.
– كريم مقشر ويفضل هنا التركيبات الطبيعية الموثوقة، للتخلص من الجلد الميت.
– مراهم لتخفيف آثار الكلف تحتوي غالباً على فيتامين إي وأي.
– غسول للبشرة لا يحوي أي تركيبة طبية قوية، ويفضل اختياره حسب نوع البشرة.
– يفضل استخدام كريم واقٍ للشمس ذي نوعية جيدة لعدم تفاقم مشكلة البقع.
– كريم نهاري وآخر ليلي والمواظبة عليه؛ حتى نلاحظ نتيجة سريعة.
– والأهم التغذية الجيدة وشرب الماء والسوائل والنوم لفترات كافية.
أما في حال كانت الأم غير مرضع، أو تخطت مرحلة الرضاعة، ولا ترغب في الإنجاب، فالعلاج يكون طبياً ومركزاً، ويتمثل في:
– يمكن استخدام التقشير الكيميائي لعلاج التصبغات والبقع الداكنة، والذي يعالج هذه الحالة في بضع جلسات.
– استخدام كريمات تحتوي على مزيج من ترتينوين، حمض كوجيك وحامض أزلايك.
– جلسات الأوكسجين للبشرة لتستعيد رونقها.
– جلسات علاج الميزوثيرابي، من دون الإبرة لمكافحة التجاعيد وإنهاء الخطوط، وشد الجلد والوجه والعنق.
– أدوية مضاد الالتهاب لعلاج الحبوب التي نتجت عن الحمل، وبعد الولادة، والتي سببها تغير الهرمونات.
– يمكنك استخدام الليزر لعلاج أي بقع صعبة على الوجه والرقبة للتخلص منها نهائياً.