ما زالت التغريدة التي أطلقتها النجمة اللبنانية مايا دياب منذ فترة والتي شتمت فيها الرئيس الأميريكي أوباما والسفارة الأميركي في لبنان تتفاعل في الوسط الإعلامي والدبلوماسي.
فبينما اعتبر كثر ما فعلته مايا ضرباً من الجنون وتساءل عما ستكون ردة فعل السفارة، أشا البعض الأخر بخطوتها هذه معتبرين أن ما فعلته مايا لم يتجرأ أحد أن يقوم به من السياسيين.
يبدو أن غضب مايا من الرئيس الأميركي ومن السفارة جاء بسبب عدم إعطائها الموافقة على تأشيرة دخول للولايات الأميركية.