قال الكاتب والسيناريست وحيد حامد، إن مصر كانت أول من ينشر وسطية الإسلام، لكن محاربة دور الأزهر الشريف أدى لتراجع نشر الأفكار الوسطية الصحيحة، على حد تعبيره.
وأضاف خلال لقائه بالإعلامي أسامة كمال، في برنامج «القاهرة 360» المذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، مساء السبت، أن «السلفيين» لا يختلفون عن «داعش»، ولكنهم لم يقطعوا الرؤوس حتى الآن، مؤكدًا أن عودتهم للمنابر تعد فرصة لنشر الفكر المتطرف، وهزيمة لوزارة الأوقاف، حسب قوله.
وانتقد الإعلام المصري؛ نظرًا لعدم تقديم الجديد، متابعًا: «لا يوجد بيت في مصر قادر على عمل وجبة من برامج الطبخ، والطبقة الوسطى تعيش على الباذنجان المقلي»، حسب تعبيره.