وكالات
من أجل الشيطان قتلت 23 رجل ، بعد ان اغرتهم بمماسرة الجنس معها عبر شبكات التواصل ، لان الطقوس التى تمارسها وزوجها تستوجب ، اوهاق الارواح من اجل استرضاء “لوسفير” وهو اسم الشيطان فى الثقافة الغربية ، إنها عبادة الدم والقتل التى قامت بها ميرندا بربور من ولاية بنسلفانيا ، التى استطاعت استقطاب الرجال من ولايات الاسكا وكارولينا الشمالية وتكساس وكاليفورنيا ، وقد ارودت صحيفة “ديلى آيتم” فى حوارها مع القاتلة من داخل السجن ، والغريب فى الامر ان ميرندا انكرت جرائمها مع المحققين الفيدراليين ، الا انها اعترفت بجميع جرائمها فى الحوار الصحفى ، قائلة ان اخر من قتلتهم هو “تروى لافيرارا” / مؤكده إن ضميرها يعذبها لأنها قتلته “وحان الوقت للتخلص من ذلك، لا يعنيني ما إذا كان الناس سيصدقونني أم لا. أريد فقط التخلص من تأنيب الضمير ، كما كشفت على ان زوجها كان يساعدها فى قتل الضحايا