تم اكتشاف ضفدع المطر في جبال الأنديز في الإكوادور ولم يتم إلى الآن اكتشاف أي حيوان فقاري آخر يمكنه تغيير ملمس جلده.
وهذا الضفدع بإمكانه تحويل ملمس جلده في أقل من ستة دقائق، ويصل حجمه إلى حجم كرة زجاجية صغيرة.
ويعتقد العلماء أن عموده الفقري الشائك يساعده على التمويه في المناطق المحيطة به.
تم اكتشاف هذا الضفدع عام 2006 من قبل كاثرين وتيم كيرناك. ولكنهم لم يلاحظوا قدرته على التحول إلا بعد ثلاث سنوات.