تظهر لبؤة الأسد ” سيرجا ” وتبدو على وجهها الابتسامة حين كانت تحتضن الأمريكى فالنتاين جرونر الذى أنقذ حياتها من الموت وهى صغيرة وتخلت عنها عشيرتها.
وبحسب موقع “ميرور” البريطانى بدأت الصداقة غير المتوقعة عندما وجد فالنتاين، الناشط البيئى “سيرجا” منبوذة من قبيلتها بأحد السهول ، فأخذها لمشروع حماية الحياة البرية ” موديسا ” فى ” بوتسوان ” .
ويظهر في مقطع الفيديو ” سيرجا ” وهى تسرع لتحتضن صديقها فالنتاين بعد أن فتح لها البوابة فى لقطة توضح مدى الحب بين “سيرجا” المتوحشة وصديقها الذي أنقذ حياتها .
وحقق مقطع الفيديو للقطة على موقع “يوتيوب” أكثر من 10 ملايين مشاهدة.