هي أحد أهم مظاهر العيد منذ القدم ومصدر للبهجة والفرحة للأطفال سواء في الريف، الصعيد أو الحضر..
توضح الرسومات على الجدران في المعابد الفرعونية أن أصل الأرجوحة كغيره من الكثير من العادات المصرية يعود إلى أيام الفراعنة.
حيث كانت المرأة الفرعونية تساعد زوجها في أعمال الزراعة في الحقل، فكانت تضع رضيعها في قطعة قماش وتربط كل طرف بساق الشجرة فتصبح أرجوحة تقوم بهزها إذا بكي الطفل، ثم تطورت الفكرة إلى الاستغناء عن سيقان الشجر بسيقان خشبية قوية و منها تطورت الفكرة حتى وصلت إلى شكلها الحالي في العصر الحديث..