تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى، حساب على موقع التدوين “تويتر” باسم sPZbook@، ذكر فيه سقوط عدد من القتلى والجرحى فى هجمات باريس، قبل حدوث العمل الإرهابى بحوالى 48 ساعة.
ونشر الحساب فى التغريدة الصادرة بتاريخ 11 نوفمبر، أن “حصيلة قتلى الهجوم الإرهابى فى باريس ارتفعت إلى 120 على الأقل مع إصابة 270 آخرين بجراح”.
وتوالت التعليقات على الحساب الذى كان لا يزال موجودًا حتى صباح الأمس، قبل أن يختفى، مستنكرة ما حدث ومتعجبة من كيف استطاع التنبؤ بهذا الأمر قبل أن يحدث.
واعتبر آخرون أن الحساب ربما يدار من أجهزة استخبارات دولية، وأن هذه الأجهزة هى من نفذت العملية، بحسب التعليقات.