عم عادل راجل مصري بسيط فى الخمسينيات من العمر نحتت على ملامحه خبرة الدهر و عنائه يهوى الرسم لدرجة الإحتراف أتخذ من شارع المعز مرسما له ومنبعا لألهامه يعمل رسام تارة و يعمل مدرسا للرسم تارة أخرى فهو على قناعه أن الاطفال مصدر الابداع و الفن …
لوحاته تتحدث عنه فهى جسر عابر بين العصور و الازمن تحمل فى طياتها بساطته و عمق تجاعيد وجه الغائرة