قال مجمع البحوث الإسلامية، إنه ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن هناك فعلاً لا يقوم به أحد إلا وزالت عنه نعمة الله عنه وحُرم منها.
واستشهد «البحوث الإسلامية» عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي تطبيق فيس بوك، بما قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- : «مَا مِنْ عَبْدٍ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ نِعْمَةً فَأَسْبَغَهَا عَلَيْهِ إِلا جَعَلَ إِلَيْهِ شَيْئًا مِنْ حَوَائِجِ النَّاسِ، فَإِنْ تَبَرَّمَ بِهِمْ فَقَدْ عَرَّضَ تِلْكَ النِّعْمَةَ لِلزَّوَالِ»، منوهًا بأنه ورد في المعجم الأوسط، أن تبرم تعني «تأفف، تضجر، تكبر».