دبت الخلافات مرة ثانية بين الفنانة روبى وبين زوجها المخرج سامح عبدالعزيز، والتي أدت إلى الانفصال بعد مرور شهور قليلة على انفصالهما.
عدد من المقربين من روبي قالوا إن الفنانة تركت المنزل ومعها ابنتها بعد فشل كل محاولات الصلح بينها وبين زوجها، وطلبت من سامح الطلاق، واضطر المخرج إلى الرضوخ لطلبها بعد خلافاتهما المستمر.
المخرج سامح عبدالعزيز رفض أن يؤكد خبر طلاقه من روبي وقال إن حياته الشخصية خط أحمر ولن يسمح لأحد بتجاوزه، بينما أغلقت الفنانة تليفونها.
يُذكر أن روبي سبق لها الانفصال عن زوجها بعد ولادة ابنتها طيبة مباشرة، ولكنها عادت له منذ شهور قليلة.