لما وجد “البرنس” عملا مناسبا فى نهاية الفيلم عمل سائقا للأتوبيس النهرى ..
ركبت الأتوبيس النهرى لأول مرة فى الحياة وأنا فى تانية إعلام متوجهة إلى ماسبيرو للتدريب, وكانت الصدمة لعدم وجود أى شبه بالشكل الموجود بالفيلم!!
تلا ذلك محاولة أخرى للنظر إلى السائق وإيجاد أى علاقة بينه وبين البرنس (بتاع الكبدة) طبعا :(
إيناس مدّاح