أصرت المطربة اللبنانية الكبيرة ماجدة الرومى على القيام بمهامها كسفيرة للنوايا الحسنة للسلام، وطارت سريعًا لدعم الدولة التونسية فى حربها ضد التطرف.
وكان استقبال سفيرة الغناء غير مسبوق، وعلى أعلى مستوى لحد دعوتها شخصيا للقصر الرئاسى.
ماجدة تم استقبالها تقريبا من كل وزيرات الحكومة التونسية برفقة الوفد اللبنانى المصاحب لها.
ونشرت صورًا الزيارة لحظة بلحظة وأكدت إنها لن تدخر أى جهد بصفتها سفيرة للسلام وبصفتها الفنية فى سبيل مساندة تونس البلد الذى احتضنها منذ بداية مسيرتها الفنية.
وأشار فى ذات السياق إلى إن تونس وبفضل ثقافة شعبها ووعيه ستخرج منتصرة على الإرهاب.