الحفاظ على وزن طبيعي (بحيث يكون مؤشر السمنة أقل من 25) لأن الخلايا الدهنية، تماماً مثل المبيضين، تنتج هي أيضاً الاستروجين.
– الحدّ من الأحماض الدهنية المحولة فالدهون السيئة مضرّة جداً في سرطان الثدي: وأظهرت الدراسات أن خطر التعرض لسرطان الثدي يتضاعف عند النساء اللواتي يكشفن عن معدلات مرتفعة من الأحماض الدهنية المحولة في الدم.
هذه الفئة من الأحماض الدهنية، المشتقة من عملية صناعية (دهون نباتية مهدرجة جزئياً)، موجودة في الأطعمة المصنّعة، مثل الحلويات والجاتوه والتوست وعجينة البيتزا وألواح الشوكولا… ويوصي الأطباء بعدم الإفراط في استهلاكها (2 في المئة كحد أقصى من مأخوذ الطاقة).
– تناول الفاكهة والخضروات، ولاسيما الخضروات الملونة (مثل البندورة والجزر والفليفلة…)
أقرا ايضاً: سرطان الثدى لدى صغار السن يختلف فى طريقة علاجه نظرا لتأثيره على الإنجاب
– ممارسة 5 ساعات من النشاط الرياضي في الأسبوع : من شأن ذلك خفض التعرض لسرطان الثدي إلى النصف تقريباً.
ينصح عموماً برياضة المشي السريع، لكن أربع عشرة ساعة من الأعمال المنزلية أسبوعياً تخفف أيضاً خطر التعرض لسرطان الثدي- بنسبة 18 في المئة تقريباً. المهم هو الجمع بين مدة الجهد وكثافته لزيادة الفائدة قدر الإمكان.
– إنجاب الأولاد: من شأن ذلك توفير وقاية من المرض، علماً أن الهرمون بيتا Hcg هو المسؤول عن ذلك.
– اختيار وسيلة منع الحمل: تختلف الآراء بشأن الحبوب المانعة للحمل، لكن ثمة أمر أكيد وهو أن المستويات المرتفعة قليلاً من الاستروجين تحدّ من خطر التعرض لسرطان الثدي. تحدثي مع طبيبك بشأن هذا الموضوع.