المرأه هي من اول من شارك في ثورة 30 يوليو و هي من قاومة الاخوان و لم تخاف من اي تهديدات جاءت لها من الاخوان من تلك الجماعة المحظوره الان الجماعة القاتله للزوجه و الام التي خرجت هذا اليوم خوف علي ابناءها و زوجها هي نفس الشخص الذي نزل ليشارك في دستور الامس واليوم.
لانها رأت حق المرأه التي اعطاها لها ذلك الدستور العظيم وان هذا الدستور سيحمي حق ابنائها في عيشه أفضل وانه يلزم الدوله بألاهتمام بالصحه والتعليم وهذا لم يحدث في دستور من قبل . وأغلب نساء مصر التي ظهرت بالامس واليوم ظهرت بقوه مشاركتها لهذا الدستور لتقول نعم لاستكمال خارطه الطريق وانا شخصا من قال نعم لهذا الدستور