نشرت حركة «جبنا أخرنا» المتولية متابعة أخبار المعتقلين السياسيين، وخاصة المضربين عن الطعام انفوجراف يوضح الأرقام الحقيقية للمضرين عن الطعام داخل السجون وخارجها تحت نفس شعار الحملة عبر فيسبوك.
حركة جبنا أخرنا ظهرت على صفحات التواصل الاجتماعي للتعبير عن وصول النشطاء السياسيين لمنتهى طاقتهم في استيعاب زيادة عدد المعتقلين زملائهم خاصة على خلفية قانون التظاهر، واضطرارهم للجوء إلى سلاح الاضراب عن الطعام كمحاولة للتأثير على الرأي العام والتضامن مع المعتقلين.
يذكر أن علاء عبد الفتاح وشقيقته سناء سيف ووالدتهما الدكتورة ليلى سويف، وشقيقتهما منى سيف بدؤوا إضراب عن الطعام بالإضافة لعدد من النشطاء السياسيين أبرزهم أحمد دومه واستمرار اضراب المعتقل محمد سلطان ودخولهم في حالات حرجة بسبب اضرابهم عن الطعام.