توقعت دراسة أجراها المعهد النمساوي للبحوث الاقتصادية (حكومي)، انخفاض معدلات النمو في منطقة اليورو إلى 1.4%، وتراخي اقتصادها في السنوات الأربع القادمة حتى عام 2020.
وأرجعت الدراسة التي نقلتها الوكالة الرسمية (أ ب أ) هذا التوقع إلى وجود عيب في الهياكل الاقتصادية لمنطقة اليورو، فضلاً عن هشاشة النمو في الاقتصادات الناشئة مثل الصين.