كتب:عبدالله الشريف:
زعم الدكتور يسري حماد، نائب رئيس حزب الوطن السلفي، أن المشير عبد الفتاح السيسي قتل أبناء الشعب عندما كان وزيرًا للدفاع وبيده آلات القتل التي اشتروها له من أموالهم ليدافع عنهم.
وأضاف في تصريح صحفي أنه كان يجب عليهم التكاتف للمطالبة بالقصاص حسب قانون السماء وأن تكون مجازر المنصة والحرس الجمهوري ورمسيس وسيدي جابر وأبو زعبل ورابعة كهولوكست اليهود، علامة تاريخية فارقة تهدد وتطارد كل من اقترف ومارس وأيد ورضى، وتدمر حتى حياة كل سياسي صمت عنها.
وأوضح أنه بدلًا من ذلك راح البعض يرقص ويغني ويطالب بالمزيد، وأن ينصب القاتل رئيسا.
وقال:” تظنون أن الخير سيأتي على يدي السيسي ، وأنا انتظر حجارة من السماء وخرابا لبقية العمار إن لم يتب الجميع…قدموا القاتل قربانا وقصاصا قبل أن يدركنا عذاب الله”.