وقال أرينج إن البحث عن الفتيات مستمر لكن السلطات البريطانية، أبلغت تركيا بصورة متأخرة أكبر مما ينبغي بوصولهن إلى إسطنبول.
وانضم آلاف الأجانب من أكثر من 80 دولة بينها بريطانيا وأجزاء من أوروبا والصين والولايات المتحدة، إلى صفوف تنظيم داعش، وغيره من الجماعات المتشددة في سوريا والعراق، ومر كثيرون منهم عبر تركيا.
وتقول تركيا إنها تحتاج معلومات أسرع وأكثر تفصيلاً من وكالات المخابرات الغربية لاعتراضهم.