تواضروس خلال لقائه بالوفد البريطاني : “30 يونيو ثورة بمشاركة الكنيسة والآزهر والجيش
كتبت – سارة المتجلي
استقبل اليوم الاحد قداسة البابا تواضروس الثاني ،بالمقر الباباوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية الوفد البرلماني البريطاني من أعضاء مجلسي اللوردات و العموم ،و قد ضم مجلس اللوردات اللورد رايموند هايلتون، مدير منتدى الشرق الأوسط الاقتصادي ، البارونة اليزابيث بيريدج عضو لجنة حقوق الإنسان ، اللورد ستون، حزب العمال ، اللورد مارلسفورد حزب المحافظين ،
كما شمل اللقاء أربعة من أعضاء مجلس العموم البريطاني، وهم جيفري دونالدسون عضو لجنة الدفاع و تيم يو عضو لجنة الشئون الاستراتيجية و لجنة الطاقة والمناخ وستيفين تيمز، حزب العمال و بوب والترز، عضو حزب المحافظين ،بالإضافة إلي عدد من الشخصيات البريطانية، التي ضمت إيان تايلور عضو برلماني سابق ووزير البحث العلمي سابقا وميرفين توماس، المدير التنفيذي لمؤسسة “التضامن المسيحي عبر العالم”، هيوجو أنسين.
وأوضح قداسة البابا للوفد طبيعة الاحداث في مصر و أن ما حدث في 30 يونيه ليس انقلابا عسكريا و لكنها ثورة شعبيه بمشاركة الكنيسة والازهر و تدخل الجيش لتحقيق مطالب الشعب مضيفا ان الكنيسة دفعت ثمن ذلك حرق 100 كنيسة من مجموعه ارهابية لم تعتدي علي الكنيسة فقط بل علي الكثير من مؤسسات الشعب ، وشدد البابا تواضروس قائلا “نحن نصلي من أجل الهدوء والتقدم لمصرنا التي تستحق كل خير ” .
وفي نهاية اللقاء طالب قداسة البابا من الوفد ان يعضدوا الحكومة المصرية في الفترة القادمه، وبالاخص من الناحية الاقتصادية و التعليمية لانهما تمثل الكيان المصري .
كتبت – سارة المتجلي
استقبل اليوم الاحد قداسة البابا تواضروس الثاني ،بالمقر الباباوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية الوفد البرلماني البريطاني من أعضاء مجلسي اللوردات و العموم ،و قد ضم مجلس اللوردات اللورد رايموند هايلتون، مدير منتدى الشرق الأوسط الاقتصادي ، البارونة اليزابيث بيريدج عضو لجنة حقوق الإنسان ، اللورد ستون، حزب العمال ، اللورد مارلسفورد حزب المحافظين ،
كما شمل اللقاء أربعة من أعضاء مجلس العموم البريطاني، وهم جيفري دونالدسون عضو لجنة الدفاع و تيم يو عضو لجنة الشئون الاستراتيجية و لجنة الطاقة والمناخ وستيفين تيمز، حزب العمال و بوب والترز، عضو حزب المحافظين ،بالإضافة إلي عدد من الشخصيات البريطانية، التي ضمت إيان تايلور عضو برلماني سابق ووزير البحث العلمي سابقا وميرفين توماس، المدير التنفيذي لمؤسسة “التضامن المسيحي عبر العالم”، هيوجو أنسين.
وأوضح قداسة البابا للوفد طبيعة الاحداث في مصر و أن ما حدث في 30 يونيه ليس انقلابا عسكريا و لكنها ثورة شعبيه بمشاركة الكنيسة والازهر و تدخل الجيش لتحقيق مطالب الشعب مضيفا ان الكنيسة دفعت ثمن ذلك حرق 100 كنيسة من مجموعه ارهابية لم تعتدي علي الكنيسة فقط بل علي الكثير من مؤسسات الشعب ، وشدد البابا تواضروس قائلا “نحن نصلي من أجل الهدوء والتقدم لمصرنا التي تستحق كل خير ” .
وفي نهاية اللقاء طالب قداسة البابا من الوفد ان يعضدوا الحكومة المصرية في الفترة القادمه، وبالاخص من الناحية الاقتصادية و التعليمية لانهما تمثل الكيان المصري .