وقال نزال في تصريح صحفي أنه تم الاتفاق المبدئي على أن تجرى لقاءات الحوار في قطاع غزة، بعد اعتذار القاهرة، دونما أن يحدد موعد اللقاءات بعد.
واستهجن القيادي في حماس ما وصفها بـ “حملة التحريض” المستمرة من قيادة حركة فتح ضد حركته، معتبرا إياها محاولة للتنكر من كل التفاهمات التي تمت بين الحركتين.
وكان مسؤول ملف المصالحة في حماس، موسى أبو مرزوق، الأربعاء الماضي أنه في غضون ثلاثة أيام سيتحدد مصير لقاء المصالحة، مشددا على أهمية عقده في ظل ما تمر به القضية الفلسطينية.