عبّر المسلمون في فرنسا عن مخاوفهم من ردات فعل انتقامية، رغم الادانات الواسعة التي ابدوها بشأن هجوم شارلي إبدو، وتمسكهم بحرية الرأي والتعبير.
عبّر المسلمون في فرنسا عن مخاوفهم من ردات فعل انتقامية، رغم الادانات الواسعة التي ابدوها بشأن هجوم شارلي إبدو، وتمسكهم بحرية الرأي والتعبير.
وبينما تعرضت أملاك بعض المسلمين في فرنسا لاعتداءات فردية، تعلو نداءات من أجل الوحدة الوطنية.
وفي هذا الإطار، شهد المسجد الكبير بباريس، تضامناً بين الأديان لا سابق له، إذ انضم رجال دين بوذيون ويهود ومسيحيون إلى المسلمين في دقيقة صمت على أرواح الأموات.
ويوجد في فرنسا واحدة من أكبر الجاليات المسلمة في أوروبا، إذ يقدر عدد أفرادها بحوالى خمسة ملايين شخص.