ندد العشرات من الناشطين الأتراك في مواقع التواصل الإجتماعي، من حادثة إعتداء عامل في مطعم “تركي” على طفل سوري يبيع المناديل لكسب عيشه، في ولاية “إزمير” بجوار ميدان بصمانه (غرب تركيا).
ونددت الكاتبة الصحافية التركية في صحيفة (يني شفق) جميلة بيرقدار” بما حصل للطفل التركي وطالبت مؤسسات المجتمع المدني في إزمير بأخذ مواقف رائدة وجدّية حيال تعرض الطفل السوري للضرب المبرح، قائلة: “ينبغي أن تلعب مؤسسات المجتمع المدني في إزمير دورًا رائدًا وأن تبدي مواقف تكون قدوة فيها، يكفي!… كم بلغ عدد حالات ضرب الأطفال السوريين؟“.