كتب: أسماء محمد
قال عمرو موسى على موقع التواصل الإجتماعى له “الفيس بوك ” إنه لايريد التحدث عن الأزمة السورية لأن مايستحق الحديث عنه هو الأشخاص السوريين ومدى المأساة و المعاناة التى يعيشون فيها منذ ثلاث سنوات مضت .
وأشار إلي أن هؤلاء الأشخاص يدفعون الثمن غاليا ، وليس من المقبول سفك الدماء أوقتل الأبرياء المدنيين فى المدارس او المساكن أو المستشفيات.
وأوضح أنه ليس من المقبول بعد ثلاث سنوات من التدمير والتفكك الأقتصادى ألا نضمن وسيلة آمنة لوصول المساعدات الإنسانية لهؤلاء فى ظل الظروف التى يعيشونها.
وتابع:” الحل يكمن فى التوصل الى حل فعلى لهذه الأزمة بدلا من مجرد إدارتها ويجب ان يكون لهذا الشعب مستقبل مضمون”.